فكرة عامة عن المسار التقريبي للمنخفض الجوي المتوقع أن يشمل بلادنا إنطلاقا من نهاية هذا الأسبوع
كميّات الأمطار المتوقعة تبقى رهينة شدة تعمق المنخفض الجوي عند تحوله لاحقا إلى قطع تزامنا مع شدة إنحدار الضغط الجوي في الطبقات المتوسطة و العليا للغلاف الجوي (5560 متر/فوق سطح الأرض-طبقة 500 هكتوبسكال)، و قوة الضغوط الجوية (H) التي سوف تحاصر المنخفض القطع.. الخرائط في التعليقات
المناطق المعنية بكميات مختلفة من الأمطار ترتبط أساسا بتموقع مركز(L) المنخفض الجوي و مسار تنقله و بالطبع يكون نتيجة التفاعل الحراري (الهواء الحار الصاعد/الهواء البارد الضاغط) مع أخذ بعين الإعتبار دور حرارة مياه بحر المتوسط خاصة في الخلجان ( البحر التيراني، خليج تونس، خليج الحمّامات، خليج قابس..).
كل ما سبق لا يمكن تحديده بدقة قبل إقتراب المدة (48 ساعة على الأقل) من قدوم المنخفض إضافة إلى توافق مخرجات أغلب النماذج العددية!
ربي يرحمنا بالغيث
تعليقات
إرسال تعليق